جفّت ْ عيونكِ ..أم نسى البحّار ُ
لون البحار وخانه الإصرار ُ
ما عدتُ أبصر نورسا فيها وما
عادت تطل على الرمال محار ُ
حتى الشواطىء لم تعد وكأنها
قد ودعتك ِ فما لها آثار ُ
كل المعالم ِ فى عيونك ِ ما بقت ْ
ما
عاد من أثر البحار بحار
ما زلتُ نفس السندباد وإنما
ما عدتِ أنتِ وما لدىّ خيار ُ
كانت عيونكِ بحر عشق واسع ٍ
ماذا تبقى .. حفرة ٌ وغبار ُ ؟
روووووووووووعة
ردحذفأستأذنك في أن أنشرها في مجلتي ( مجلة المليون صديق )
وهذا رابط المجلة
http://journalmillionfriends.blogspot.com/
بانتظار الرد
تحياتي
إذا وافقت أرجو إرسال الإسم الكامل وصورة لحضرتك كي أكمل النشر
حذفمع وافر شكري وتقديري